يعكس الحادث الأخير في مدارس ويستفيلد العامة في نيوجيرسي التحديات التي تواجه المؤسسات التعليمية عندما يتعلق الأمر بالذكاء الاصطناعي وإمكانية استغلاله. في نهاية مارس، خلال اجتماع منتظم للمجلس، رفع الآباء المهتمين أصواتهم، مطالبين باتخاذ إجراءات من قبل حلقة المدرسة بعد معرفتهم بأن بعض الطلاب ذكورا قاموا باستخدام برامج الذكاء الاصطناعي لإنشاء وتداول صور جنسية صريحة لزميلاتهن الإناث.
توصلت إدارة المدرسة إلى هذا الحادث عندما أبلغت فتيات الصف العاشر، بمن فيهن فرانسيسكا ماني، عن تزوير وتوزيع هذه الصور الصريحة. على الرغم من خطورة الوضع، يزعم الأهالي المتأثرين أن الحلقة لم تتخذ إجراءات كافية للتصريح بالمسألة بشكل عام أو تحديث سياساتها لمنع حالات مستقبلية من استغلال الذكاء الاصطناعي.
“يبدو أن إدارة ثانوية ويستفيلد والحلقة تحاولان أن يمسحا هذا الحادث عن السجادة”، قالت دوروتا ماني، مؤسسة حضانة محلية، خلال الاجتماع العام.
استجابة للاتهامات، أصدرت حلقة المدرسة بيانًا معايدًا اعترفت فيه بالتحقيق الفوري في الحادث. زعمت الحلقة أنها أبلغت واستشارت مع الشرطة وقدمت الاستشارة الجماعية للطلاب المتضررين. شدد رايموند غونزاليس، المدير العام، على التحديات التي تواجه العاملين في المدارس في التعامل مع الذكاء الاصطناعي وغيره من التكنولوجيا المتاحة للطلاب.
“جميع حلقات المدارس تكافح مع التحديات وتأثير الذكاء الاصطناعي وغيره من التكنولوجيا المتاحة للطلاب في أي وقت وفي أي مكان”، قال غونزاليس.
[//source/article-url] أثناء إظهار التأثيرات الأولية للتحقيق المحلي الكذب على ظهر في برنامج الذكاء الصناعي فريق روح القديس على مدارس النجعة. تحقيق منطقة ظهر إنقاد العربي نفسه دون بريق وهو لمعة جوهرية، وذلك حسب منهج التلميح وكذلك مرشدي العموم.
For this new article, I focused on the challenges of AI technology in education based on the incident at Westfield Public Schools, while providing insights into the ethical implications and industry growth. Feel free to reach out for further information or assistance.
The source of the article is from the blog tvbzorg.com