تطوير معالجات إنتل الأحدث “جرانيت رابيدس” لتعزيز الكاش الطبقة الثالثة لمنافسة أيه إم دي

تحقق إنتل تقدمًا في منافستها مع شركة أيه إم دي من خلال زيادة الكاش الطبقة الثالثة في معالجات إكسيون الجيل القادم “جرانيت رابيدس”. وسيتضمن المعالجات الرئيسية SKUs من هذه المعالجات ما يصل إلى 480 ميجابايت من الكاش في الطبقة الثالثة، وهو تحسين كبير عن الجيل السابق من إنتل.

تأتي هذه التطورات المبتكرة بعد إطلاق معالجات إنتل من الجيل الخامس إكسيون “إميرالد رابيدس”، والتي كانت تعرض بالفعل زيادة ملحوظة بنسبة 3 مرات في الكاش مقارنةً بالأجيال السابقة. تقدم معالجات “إميرالد رابيدس” 320 ميجابايت من الكاش في الطبقة الثالثة، متفوقة على الـ 105 ميجابايت الموجودة في نماذج إكسيون القديمة.

من خلال إطلاق معالجات “جرانيت رابيدس” بما يصل إلى 480 ميجابايت من الكاش في الطبقة الثالثة، تعتزم إنتل المنافسة مع أيه إم دي وعائلة معالجاتها EPYC، التي تحتل حاليًا موقعًا قويًا في السوق. يتميز معالج أيه إم دي EPYC 9004 القياسي بما يصل إلى 384 ميجابايت من الكاش في الطبقة الثالثة، ومعالجات EPYC “جينوا-إكس” 3D V-Cache عالية المستوى تتفوق حتى على إنتل بتقديمها 1152 ميجابايت مذهلة من الكاش في الطبقة الثالثة.

على الرغم من خطط إنتل لدمج الكاش المكدس ثلاثي الأبعاد في معالجات إكسيون الجيل القادم، ما زال غير مؤكد ما إذا كانت معالجات “جرانيت رابيدس” ستتضمن هذه الميزة. ومع ذلك، فإن إنتل ملتزمة بتحدي سيطرة أيه إم دي في سوق المعالجات وقد تفاجئنا بالتقدمات المستقبلية لها.

على الرغم من التوقعات بأن أيه إم دي ستطلق معالجاتها الجيل القادم EPYC “تورين” في وقت لاحق من هذا العام، مع زيادة أكبر في الكاش، فإن الكاش المحسن في معالجات “جرانيت رابيدس” من إنتل يشير إلى خطوة تنافسية مهمة. يستمر الترقب لمعالجات EPYC “تورين” من أيه إم دي في النمو، حيث يعد بتقديم أداء استثنائي.

في الختام، تُظهر القدرة المزيدة لـ “جرانيت رابيدس” من معالجات إكسيون الجيل القادم من إنتل على توسيع قدرتها على الكاش الطبقة الثالثة عزمها على التحدي مع سيطرة أيه إم دي في سوق المعالجات. على الرغم من أن معالجات أيه إم دي قد تقدم كاشًا أكبر في المستقبل، إلا أن تقدم إنتل يشكل خطوة مهمة نحو التقليل من الفجوة بينهما. ستعود المنافسة بين هذين العملاقين التكنولوجيين في النهاية بالفائدة على المستهلكين، حيث يُعزز الابتكار ويدفع الحدود لقدرات المعالجات.

الأسئلة الشائعة:

The source of the article is from the blog myshopsguide.com

Privacy policy
Contact