الأجندة الذكية للأولمبياد: قفزة نحو مستقبل الرياضة

اللجنة الأولمبية الدولية (IOC) تتقدم بثقة نحو المستقبل، من خلال الكشف عن “خطة الذكاء الاصطناعي الأولمبية”، مبادرة لاستكشاف رؤية ثورية لعالم الاحتفال الرياضي. تهيأ اللجنة المسرح للاستفادة من النمو الخطي للذكاء الاصطناعي في مختلف تخصصات الرياضة. تم تسليط الضوء على إمكانية تحويل هذه المجالات من خلال تحليل مجموعات بيانات ضخمة لتحديد مواهب الرياضيين، واستعادة الإصابات، وحتى مساعدة الحكام.

نظمت ندوة في لندن في 19 يونيو عرضاً لتطبيقات عملية للذكاء الاصطناعي في الرياضة، مما يمنحنا لمحة عن ما هو قادم في أولمبياد باريس هذا الصيف. على سبيل المثال، ستستخدم منافسات الغطس الذكاء الاصطناعي لتقديم مقاييس مفصلة مثل عدد الدورات والسرعات لجمهور التلفزيون خلال عشر ثوان فقط. وعلاوة على ذلك، استفادت الجمباز والترامبولين بالفعل من أنظمة تسجيل تقييم مدعومة بالذكاء الاصطناعي.

أشادت الفائزة بالميدالية الذهبية الأولمبية نادية كومانيتشي من ألعاب مونتريال عام 1976 بالفائدة الواضحة للذكاء الاصطناعي، متوقعة المساعدة الهامة التي سيوفرها.

قد أولت اللجنة الأولمبية الآن خطة الذكاء الاصطناعي الأولمبية أولوية كبرى كركيزة استراتيجية رئيسية. حددت اللجنة خمس مجالات أساسية: “دعم الرياضيين، ضمان النزاهة في المنافسة، وضمان إقامة فعاليات رياضية آمنة”، و “ضمان المساواة في استخدام الذكاء الاصطناعي”، و “تعزيز استدامة العمليات الأولمبية والبارالمبية”. هذه الأمور الرئيسية تمهد الطريق نحو تجربة أولمبية أكثر كفاءة ونزاهة وحدة.

لاحظ أن الروابط المقدمة أعلاه تعود إلى النطاقات الرئيسية وتم التحقق منها بخصوص الصلة والمصداقية حسب آخر تحديث متوفر.

The source of the article is from the blog agogs.sk

Privacy policy
Contact