تحويل تشخيص أمراض الرئة باستخدام التنقل الافتراضي والذكاء الاصطناعي

طريقة رائدة لتشخيص حالات الجهاز التنفسي تُشاهد في عيادة رائدة، حيث يشرف الطبيب الرئوي البارز، ميلان شوفا، على إجراء طبي معقد. يتم تحضير المريض بواسطة أخصائي تخدير لعملية قنية رئوية دقيقة تُساعد بتقنيات تهوية بالرياح الحادة الحديثة، التي يمكنها تقليد تدابير عدم تنفس الهواء الضرورية للتنقل داخل الرئتين.

التصوير المتقدم يندمج مع التكنولوجيا الظاهرية في يد الجراح الرئوي الماهر، أوندري فينسيليك، الذي يبدأ العملية بفحص نهايتي استنساخية قياسيتين. على الرغم من المظاهر الأولية، فإن المعرفة المستمدة من الفحص بالحاسوب الطبي يشير إلى وجود ورم صعب العثور عليه. هذه هي اللحظة التي تأتي فيها إلى الواجهة جهاز التصوير الفائق الحداثة، الذي يستخدم مبدأ يعرف بالتصوير بالشعاع المقطعي، ليتقدم إلى المسرح.

مع هذه التكنولوجيا، يمكن للجراح الرئوي دمج صور الأشعة السينية المباشرة من جهاز يعرف بـ الذراع المتحرك “C-arm” مع الفحوص بالحاسوب الطبي التي تم الحصول عليها سابقًا، لتجميع خريطة دقيقة للظهيرة الداخلية لرئتي المريض. يخلق هذا الاندماج ممرًا افتراضيًا، يميل أدوات طبية بدقة ملحوظة نحو المنطقة المستهدفة.

أثناء التدخل المرتفع في الدقة، يُستخدم دليل الأشعة السينية في الوقت الحقيقي مرارًا لضمان التنقل الصحيح. يُنقل ∂ور “C-arm” معلومات حيوية إلى الفريق، مؤكدًا وصول نهاية المنظار إلى الموقع المعين بدائرة بنفسجية. ينتقل الفريق الطبي بعد ذلك إلى التنقل بالواقع المعزز، مما يوفر للجراح الرئوي طريقًا بصريًا واضحًا إلى الورم، مما يعزز الدقة والفاعلية للتشخيص والعلاج المحتمل.

Privacy policy
Contact