تم عقد حدث مؤخرًا جمع خبراء ومندوبين لاستكشاف تقاطع الذكاء الاصطناعي (AI) مع مبادرات المساواة بين الجنسين. بدلاً من التركيز فقط على النهج التقليدي، تحولت المناقشة نحو كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي في تشكيل الانطباعات حول المساواة بين الجنسين من خلال الاتصال والبحث.
يقدم الذكاء الاصطناعي، التكنولوجيا الأساسية للثورة الصناعية الرابعة، تحديات وفرص في مختلف القطاعات. في سياقنا، قدمت التطورات الأخيرة في مجال الذكاء الاصطناعي تحديات في حين قدمت مساهمات ايجابية لاقتصادنا ومجتمعنا وحياتنا اليومية.
كانت أحد النقاط الرئيسية الملقبة بالجرار دور الذكاء الاصطناعي في قياس تأثير وسائل الإعلام على فهم الجمهور للمساواة بين الجنسين. بالإضافة إلى ذلك، يعتبر الذكاء الاصطناعي أداة قيمة لتحليل السياق، وتطوير الاستراتيجيات، وتقييم تأثير الاتصال بالمساواة بين الجنسين.
من خلال تعزيز المناقشات العميقة حول برامج المساواة بين الجنسين والمهام الحيوية التي ينبغي أخذها بحلول عام 2024، كان الحدث يهدف إلى تجهيز المشاركين بالمعرفة والمهارات المتعلقة بتطبيق الذكاء الاصطناعي في تعزيز المساواة بين الجنسين ومنع العنف القائم على النوع الاجتماعي.
المشاركة الفعالة لاتحاد النساء في تنظيم الأنشطة الموجهة للأسر تؤكد التزامهن بتعزيز المساواة بين الجنسين وتقدم المرأة. من خلال المسابقات والفعاليات الحيوية، يتم توصيل رسائل مهمة حول المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة بفعالية.
بعد البرنامج التدريبي في مدينة فينه، تخطط لجنة المساواة بين الجنسين لتوسيع المبادرة إلى مواقع أخرى مثل مدينة كوا لو، ومديريتي ين ثانه وأنه سون وكون كونغ. يهدف هذا التوسيع إلى تعزيز فعالية العمل في مجال المساواة بين الجنسين على مستويات مختلفة في جميع أنحاء المقاطعة.
للاطلاع على المزيد من التطورات في استكشاف تأثير الذكاء الاصطناعي على مبادرات المساواة بين الجنسين، يمكن الرجوع إلى الروابط التالية:
الأمم المتحدة توفر موارد قيمة حول المساواة بين الجنسين والتكنولوجيا.
من خلال استكشاف هذه الأبعاد الجديدة لتأثير الذكاء الاصطناعي على مبادرات المساواة بين الجنسين، يمكن لأصحاب المصلحة التعامل مع التحديات والفرص التي يقدمها هذا الجبهة التكنولوجية للتقدم نحو مجتمع أكثر عدالة وشمولًا.